روايه اكتشفت
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بعد ما وصلني رساله عالواتس اب من زوجتي مكتوبه محمود خرج يلا تعال وتمت حزفها قبل ما افتحها بس هي ظهرت معي بالاشعارات
قعدت حيران ياتري بتقؤل لمين اني خرجت ويلا تعال
وبعد حيرة وتفكير ما بين ابعت لها رساله اسألها ومابين اتجاهل الحوار وابحث انا بنفسي
قررت اكتم الحوار وابحث انا بهدؤء
وكملت سفري عشن كان معي أدوية ولازم توصل
علي زوجتي وجدتها نائمة نوم عميق حتي انها لن تشعر بدخولي الشقة
قررت اصحيها تجهز لي اكل والشاور
وداخل عليها لسه بصحيها عيوني جت علي تلفونها المرمي جنبها عالوسادة وكانها نامت وهي تتصفح به
رجعت عن صحيانها وأخذت التلفون ورجعت به بهدؤء عالصاله حاولت افتحه ولكن وجدت عليه باسورد قؤي
أخذته ورجعته مكانه وانا كاتم داخلي الغيظ
وفعلا فاقت ودخلت المطبخ تعملي الاكل وقعدت معي لحد ما اكلت وانا حاسس انها عايزة تسألني عن حاجه وكانها منتظرة اني اني اسألها انا عن الرساله المحذوفه
ولكن انا مثلت دور اني ولا فيه اي شي
وهنا حسيتها ارتاحت من تفكيرها في الموضوع وقمنا علي النوم
ونمنا صحينا تاني يوم كنت اجازة وقاعد طول اليوم فالبيت
دخلت عالواتس وجدت جميع المحادثات محزوفه حتي الا بيني وبينها
بدأت اټجنن وعقلي طار بس في نفس الوقت كاتم
وقعدت افكر لمدة أسبوع في طريقه اخري
الي ان في يوم وجدت حكايه في الراديو وانا ماشي في السيارة بتحكي حكايه غريبه
وكام لازم اعرف سر الرساله الا وصلتني منها بالغلط وحزفتها فورا
كنا بنخرج نوزع مع بعض الادويه عالصيدليات
وهي لاحظت عليا ديمنا السكوت والانشغال بأفكار
لا يعلم بها الا الله
قعدت تحكيلي عن حياتها وانا اسمع بدون رد
لحد ما قالت لي انا حاسه انك كاتم
شئ
وبعد هروبي منها كتير عرفت تستدرجني للفضفضة معاها
وفعلا حسيت اني مرتاح معاها فالكلام من الرغم انها
في عمر