حكايه الطفله عناق كامله حتي الفصل الأخير
دخلت فاطمة الي همام وكان سعيد برؤيتها و بدأت نفسيت همام تتحسن و مزاجه تتغير قال همام أمي لقد عادت عناق انا سعيد يا أمي قالت فاطمة وهيا تمسك دموعها نعم يا ابني ولان ليس لديك عدر عليك أجرا العملية رد همام نعم سوفا اجري العملية لاصلح بيت عناق لايليق بها أن تسكن هاد القلب المتعب و المحطم أن الحب يجلب الشفاء والسعادة يا أمي وفي غرفة الانتظار كانت عناق واقفه تدرك أنها لا يجب أن تفكر في همام وأنها اصبح لديها حياة
أخرى مع عائلتها الحالية وطفلتها وعد أمسكت طفلتها وبدأت تفكر ولكن بالرغم من شعور الحب المتبادل والندم وتأنيب الضمير والتعب النفسي الذي تمر به قررت عناق أن تكمل حياتها مع عائلتها الحالية وتترك همام وكل الماضي وراءها فقد كان مصعب مثالا الجوز الحقيقي رغم فارق العمر الكبير بينهم