روايه براءه انثي مكتمله جميع الفصول
لحسن يكون لسه فى كلب تانى جوه
فعلا طلعت وهو طلع معاها واول ما وصلوا للدور اللى هما فيه وجدت والدها واقع أمام باب الشقه صړخت بابا بابا
جرى بسرعه وشال والدها ودخل بيه الشقه ووضعه على السرير وحضرت الحقنه بسرعه وادتها له وبدأ والدها يفوق ويركز
واول مافاق الحمدلله انك لحقتينى
بسمه انت ايه اللى خرجك من الشقه يابابا
والدها اصل سمعتك وانتى پتصرخي اټرعبت عليكى بس ماقدرتش انزل ليكى ووقعت مكانى انتى كويسه وبخير
بسمهاه يابابا كويسه ما تقلقلش عليا
المهم انت
والدها نظر للشاب اللى معاها وقال مين ده يابسمه وايه جابه هنا
الشابانا أسمى حازم
بسمهده حازم يابابا
والدهاحازم مين وتعرفيه منين ده
بسمهاعمل ايه ما حضرتك پتخاف عليا وما بتنزليش الشارع ادينى لما نزلت عشان اجيب الدواء ليك ما وجدتش صيدليه قريبه فاتحه وفيها الحقنه وفضلت الف فى الشوارع لحد ما وجدت صيدليه وجبت الحقنه جيت راجعه على البيت وقفت تايها ومش عارفه امشي ازاى فربنا وقف لى حازم وجابنى لحد هنا
والدها كتر خيرك يا ابنى ربنا يكرمك بسمه دى روحى يا ابنى وانت رجعت لى روحى
حازمربنا يحفظهالك يا حاج بس نصيحه ياحج ما تقفلش عليها بالشكل الزياده ده لازم تنزل وتختلط مع الناس عشان ماتتعبش فى حياتها
يا ابنى انا كان عندى توام فى بدايت حياتى وكنا طيرين بيهم انا وزجتى الله يرحمها ويدوب بدأوا يمشوا وينزلوا ويروحوا وييجوا وبعيد عنك فى يوم كانوا بيلعبوا فى مدخل البيت والشارع بتاعنا كان واسع وفى سيارتين بيجروا وراء بعض عشان سياره منهم خبطت السياره التانيه بعيد عنك سياره منهم خبطت الاثنين بعد ما فتحوا الباب وجريوا على الشارع هما الاثنين كانوا اول مره يبداوا يعرفوا يفتحوا الباب وماتوا فى ساعتها الاثنين وانا سمعت دوشه فى الشارع نازل اشوف فى ايه وانا معرفش أن الناس ملمومه عليهم الاثنين وبعد سنه ربنا عوض علينا ورزقنا ببسمه وكانت