عمر ابن ود
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أبوك صديقا لي ولا أريد أن أقتلك لكن علي بن أبي طالب رد عليه بقوة وقال ولكني أريد أن أقتلك!
عمرو بن ود حاول يتفادى القتال وقال لعلي ما كنت لأقتلك فلا أريد أن أفجع أباك فيك وهو في قپره لكن علي بن أبي طالب رد عليه بكلمات مليانة حزم ولكني أريد أن أفجع أباك فيك لكن عمرو بن ود رد عليه وقاله يا علي لا أريد أن اهريق دمك
فرد سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال لكني أريد ان اهريق دمك
لكن سيدنا علي حاول قبل ان يقاتله ان يعطيه فرصه أخرى ليراجع نفسه لعله يدخل الاسلام
فقال له
يا عمرو لقد علمت أنك ما خيرت بين ثلاثة إلا اخترت واحدة وعرض عليه ثلاث خيارات
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
2 الانسحاب من المعركة علي عرض عليه يرجع لبلده وما يكملش في القتال لكن عمرو رفض ده كمان
3 قال فإني أدعوك إلى النزال ولكن بشرط ان اكون انا على الارض وانت فوق حصانك فقال له لم يا ابن أخي فوالله ما أحب أن أقتلك قال له علي لكني والله أحب أن أقتلك فحمى عمرو عند ذلك فاقتحم عن فرسه فعقره وضړب وجهه ثم أقبل على علي وهو غاضب ليبداء القتال
تخيل معايا كده يا عزيزي المشهد كان عامل ازاي لما عمرو بن ود أتعصب راح مطلع سيفه و شق حصانه نصين وبعديها توجه مسرعا وهو غاضب جدا نحو سيدنا علي بن أبي طالب ليبداء القتال بينهم ! بجد مشهد مرعب اوي محدش يقدر يتحمله غير فارس شجاع يحمل في قلبه حب الله ورسوله ﷺ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
المبارزة بدأت بين علي وعمرو وده كان قتال قوي جدا عمرو كان غاضب جدا وماسك سيفه بيضرب بيه بكل قوته وضړب علي بن أبي طالب ضړبة على رأسه فأصابت خوذته وكانت الضړبة قوية
وساعتها الرؤية كانت صعبة عليه لكن علي بن أبي طالب برغم الإصابات استمر في القتال بكل قوة
في النهاية علي بن أبي طالب رضي الله عنه قدر يصيب عمرو بضړبة قاضية وده كان حدث مذهل في المعركة لأن عمرو كان فارس لا يقهر تقريبا وهزيمته رفعت معنويات المسلمين جدا
ما قاله علي بن أبي طالب بعد المعركة
قال ابن إسحاق وقال علي بن أبي طالب رضوان الله عليه في ذلك
كالجذع بين دكادك وروافي وعففت عن أثوابه ولو أنني
كنت المقطر بژنى أثوابي لا تحسبن الله خاذل دينه
ونبيه يا معشر الأحزاب
قال ابن هشام وأكثر أهل العلم بالشعر
يشك فيها لعلي بن أبي طالب
المصادر التاريخية
1 ابن هشام في السيرة النبوية بيتكلم عن تفاصيل المعركة والمبارزة بين علي بن أبي طالب وعمرو بن ود
2 الطبري في تاريخ الرسل والملوك بيشرح تفاصيل الحوار والشعر المتبادل بين علي وعمرو
3 ابن الأثير في الكامل في التاريخ بيذكر المواجهة القوية بين علي وعمرو وكيف انتهت بقطع رأس عمرو
4 ابن كثير في البداية والنهاية بيوضح أهمية المعركة ودور علي بن أبي طالب في هزيمة عمرو بن ود
أحمد صبحى جلال