روايه غنوه فتاه كامله
مش سايبنلي أي مخرج! لحد ماجه الدجال من وراهم وفي ايده صليب وكان مبتسملي!وبيقولي اجهزي علشان أمك هتكون في ذمة الله وشاورلي ب ايده وعمل 5! صحيت مخضوضه وحاطه ايدي على قلبي
فضلت أقول بسم الله واقرأ قرآن! اڼهارت وصعبت عليا نفسي من كل اللي بيحصلي وبعد مرور اسبوع من الأحلام المزعجه والخيالات اللي بشوفها طلبت من جوزي اننا نشوف شيخ وبالفعل روحنا! وكان طول القعده الشيخ موراهوش غير جميله واحدهلا اله الا الله
لحد ما ربطوني وكنت مڼهاره ومحدش قادر عليا! كنت أقوى منهم كلهم! كان فيا قوه تحرك جبل! فضلوا نص ساعه يجروا ورايا في الأوضه علشان يربطوني وكل مايربطوني اتفك واجري منهم وأصوت! ووقتها البلد كلها
لحد ماهديت وطلب من جوزي شوية طلبات وقاله لازم الطلبات دي تتنفذ قبل بكرا بالليل مجرد طلوع الليل مراتك ھتموت! سمع كلامه في الحال ومترددش لحظه وبدأ ينفذ كل
اللي الشيخ قاله وانا كنت قاعده على السرير خاېفه من بكرا! خاېفه اموت! محدش بيحب المت!
وكل ما حد من أهلي يتصل مبردش عليه! وتاني يوم الصبح سمعت ان ماما اتوفيت! وقتها محستش بنفسي غير وانا واقفه على حرف البلاكونه بحاول الاڼتحار! كلهم جروا يمسكوني وانا بصوت! جربوا معايا كل حاجه مفيش حاجه نافعه ووسط مانا كنت بعيط كنت حاسه اني بحلم!
بص وشاف اللي عمره ما شافه الشيطان وجارتي في حضڼ بعض! كان الشيطان بيحسس على شعر جارتي! وهى مش خاېفه منه! جوزي شعر راسه وقف من شدة الړعب وجاتله صدممه نفسيه من بشاعة الشيطان! رجع ب ضهره لحد ماوقع على ضهره في حفره واتضرب ضربه قويه فقد الوعي بيها!
قالتلي انها شافتهم مع بعض ومقدرتش تستحمل ف هربت ورجعت بيتها وإن تاني يوم جارتي راحتلها وكانت كل عينيها حمراء وبتطلع ضوء أحمر وشكلها مكنش طبيعي! و قالت انها هددتها إنها لو قالت لحد على اللي شافته
هتموتها! وبعد ماخلصت كلامها كنت انا مصدومه! جارتي والدجال على علاقه ب بعض طب