روايه حكايتي الرائعه كامله
دا هيكون مش مجرد چرح دا هيكون متي..
ضمھا بلهفه وقالها متجبيش سيرة المت يا عليا وصدقيني انا عمري ماهجرحك
ابتسمت عليا وخرجت من جوه حضنه واتكلمت بمرح وشقاوه خلاص وانا موافقه نبدأ مع بعض من جديد بس انت لازم تخطبني الاول وعلاقتنا تمشي واحده واحده
بصلها زين وضحك عيزاني اخطبك !
عليا بدلع ااااه اومال انت فاكر ايه
ابتسمت عليا وقالتله من جدك
بصلها بصدممه وقالها لااا دا انتي عايزه جدي ېقتلني انا وانتي كدا
حبيبتي جدي بيعد الساعات والدقايق ومنتظر اني اكلمه وابلغه ان حضرتك حامل عيزاني بقى بدل ما اقوله مراتي حامل اقوله انا طالب ايد مراتي منك
بصلها زين وفضل يضحك هو كمان وهو بيتخيل لو دا حصل رد فعل جده هيكون ايه
وفي الاخر صممت عليا علي طلبها دا.. بصلها زين بغيظ وقالها ماشي يا عليا هطلب ايدك من جدي
ابتسمت بسعاده وقالتله طب يلا نرجع بقى انا بخا ف من البحر وشكله يخو ف بالليل
ضم ت نفسها جوه حض نه وغمضت عنيها بسعاده وهي لاول مرة في حياتها تشعر بالامان دا
كان زين عارف انها محتاجه تطمن وتشعر بالامان وكان حابب ان يكون هو الا بيطمنها دايما ويكون حضنه هو مصدر الامان ليها وضمھا ليه اكتر واكتر وهو بيطمن قلبه بيها وبعد وقت وبعد زن عليا عشان يرجعوا شغل زين محرك اليخت ورجعوا تاني ووصلوا الاوتيل ووقف زين قدام الجناح بتاعهم وهو بيوصل عليا واتكلم بمرح
عليا بمشاكسه اييه
زين وهو بيمها قدام الجناح بتاعهم انتي وحش يني وعايز ارجع اوضتنا بقى
عليا بدلع مينفعش لما نتجوز الأول
زين رفع حاجبه وبصلها بغيظ طب اخطبك وفهمناها هتجوزك تاني ازاي
عليا بابتسامه حالمه تعملي فرح طبعا والبس فستان الفرح وافضل الف بيه الله هيبقى حلو اوي صح
ابتسم زين بعشق بيزيد جوه قلبه ليها واقسم بداخله انه يعملها اكبر فرح في الدنيا ويجبلها اجمل فستان في العالم وضمھا واتكلم بمشاكسه وهو بيضحك طب ايه ارجع معاكي في الجناح هنا وهكون مؤدب واوعدك مش هعمل اي حاجه لحد ما اخطبك واعملك الفرح
بص زين حواليه واتكلم بغي ظ الناس كلها عارفين ان انتي مراتي وشكلنا هيبقى وحش وكل حد فينا في اوضه
بصتله عليا بدلع حبيبي الا بيهتم بالناس وشكله قدامهم لكن انا مش بهتم
بصلها بلهفه وكان هيت جنن عليها من دلعها وشقاو تها الا جنن وه وض مها وهو بيتكلم بمرح وقالها اسمعي كلامي هنا م معاكي عشان انتي بتخا في تنامي لوحدك
اتنهد بنفاذ صبر وقالها ماشي ياعليا مصيرك تقعي تحت ايدي
ضحكت وهي بتقفل الباب وقالتله فكرت
حط ايده يمنعها تقفل الباب وقالها طب فكري تاني وانا والله هكون مؤدب ومش هعمل اي حاجه
ردت بدلع وقالتله روح نام يا حبيبي تصبح علي خير
وقفلت الباب بسرعه وهي بتبتسم بسعاده كبيره جدا وفضلت تلف في الغرفه بسعاده وهي حسه ان قلبها بينطق اسم زين بكل عشق
وقف زين وهو بيبتسم بعد ماقفلت الباب وراح علي غرفته وهو بيحلم باليوم الا تكون فيه بين ايديه برقتها ودلعها الا جننه زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
في الصباح..
في غرفة زين فتح عينه وهو بيبتسم وبيفتكر عليا ورقتها ودلعها وش قاوتها الا جن نته وقام بكل نشاط واخد شاور بسرعه ولبس وهو بيفكر في ايه اكتر حاجه ممكن تسعدها عشان يعملهالها
في غرفة عليا فتحت عنيها وهي بتبتسم وسعادتها بحب زين كانت كبيره جدا وقامت بحماس واخدت شاور بسرعه وووقفت قدام خزنة الملابس ولأول مرة تكتشف ان مهمة اختيار لبس تخرج بيه دا مهمه صعبه جدا وفضلت تلبس وتخلع وتقيس وتجرب في لبسها كله وهي بتبص
لنفسها بعين زين وبتفكر هو هيشوفها ازاي واخيرا لبست فستان بلون البحر وكان رقيق ولايق جدا مع لون شعرها الاحمر وكانت فاتحه البلكونه وهوى البحر كان مالي غرفتها وكانت حسه بالانتعاش والحب والسعاده وكانها انسانه جديده كلها حيويه وحياه وبعد لحظات سمعت دقات علي باب غرفتها وكانت عارفه انه اكيد زين وجرت بسرعه علي الباب وفتحت ولقته واقف قدامها وساند علي باب الغرفه وشكله حقيقي خ طف قلبها
بصلها زين بأعجاب وعشق واضح جدا في عنيه وحس ان عليا النهارده فيها روح وحيويه وسعاده زادت من جمالها واتكلم بمشاكسه لو سمحتي كان في واحده هنا اسمها عليا متعرفيش هي راحت فين
ضحكت عليا وفهمت هو قصده ايه وقربت منه وهي بتشاور بإيديها بدلع شوفها كدا في الغرفه الا جنبي دي
اتصد مت عليا لما هو عمل كدا واتكسفت جدا وحطت ايديها علي شفاي فها وبصتله بصدممه وبدأت تتوتر..بصلها زين بترقب وحس ان هيغمى عليها تاني وضحك ومسكها بسرعه وقالها اوعي يغمى عليكي انا معملتش حاجه
بصتله وعنيها قفلت بسرعه وفعلا اغمى عليها..لحقها زين بسرعه وشالها في حض نه وهو بيضحك
بصتله وعنيها قفلت بسرعه وفعلا اغمى عليها..لحقها زين بسرعه وشالها في حضنه وهو بيضحك
دخل الغرفه وقفل عليهم وحطها علي السرير بهدوء ووقف يبصلها وهو مش مصدق الا بيحصلها دا اول مابيقرب منها وبدأ يفوقها بهدوء وبعد لحظات فتحت عنيها بضعف وسألته هو ايه الا حصل
بصلها وهو بيضحك وقالها حبيبتي انا الا عايز افهم هو ايه الا حصل عشان يغمى عليكي كدا
بصتله وافتكرت الا هو عمله وحطت ايديها مكان قبلته بخجل.. ضحك زين وقالها علي فكره احنا لازم نشوف حل للموضوع دا
بصتله عليا وسألته موضوع ايه !
ضحك زين واتكلم بمرح انتي بيغمى عليكي من اقل حاجه انا بعملها اومال يعني لماااااا هتعملي ايه
بصتله عليا وهي مش فاهمه هو يقصد ايه..غمزلها زين وهو بيضحك وقالها يعني لما نتجوز يا عليا لما نتجوز بجد
بصتله بصدممه وهو ضحك بشده واتكلم بسرعه بس خلاص اوعي يغمى عليكي تاني انا بهزر معاكي بس فعلا لازم نشوف حل للموضوع دا
ردت عليا بغيظ وهي بتقوم من علي السرير الحل الوحيد ان انت متعملش كدا تاني
بعدت عنه ووقفت پغضب..قرب منها وهو بيضحك وقالها ازاي يعني معملش كدا تاني مش فاهم
ردت عليا پغضب اهو كدا وخلاص ومتجيش هنا تاني غير لما تخطبني الاول
ضحك زين علي المجنونه الا هو متجوزها وحس كأنه بيتعامل مع طفله بجد وفي الوقت دا سمع صوت خبط علي الباب وراح فتح يشوف مين لقى زياد ودخل زياد وبصلهم بحماس وقالهم صباح الخير شكلكم رايق النهارده
رد زين بسخريه رايق ايه بس انت جاي واحنا پنتخانق اصلا
بص زياد ل عليا بتتخانقوا علي ايه تاني
ضحك زين وهو بيبص لعليا واتكلمت عليا پغضب والله يا زين لو قولت حاجه انا هزعل منك
رفع ايده باستسلام وهو بيضحك وقالها مش هتكلم خالص والله بس يلا نروح نفطر لان عندي اجتماع مهم جدا بخصوص ترتيبات الافتتاح
اتكلم زياد بحماس الفطار منتظركم تحت بس ايه حاجه كدا رومانسيه من الاخر
بص زين لعليا واتكلم بمشاكسه ايه اخبارك مع الرومانسيه بيغمى عليكي برضه ولا نفطر هنا وخلاص
بصتله عليا بغيظ واتكلمت بتحذير زيييين
ضحك زين وهو بيحاول يرضيها خلاص اتفضلي انا مش هتكلم تاني
بصلهم زياد وهو بيضحك علي اخوه الا بقى بېخاف من مراته وقاله عاااش يا كبير
بصلها زين بغيظ وقالها عجبك كدا
قربت منه بدلع ومسكت ايده انت كلك عجبني يا حبيبي
ابتسم وقالها شكلك كدا ناويه تجننيني
ابتسمت عليا وهي بتحرك رموش عنيها بطريقه مضحكه وهي بتدعي البرأه
ضحك زين علي شقاوتها ودلعها الا فعلا بيجننه دا وكلم زياد وهو عينه علي عليا بقولك ايه يا زياد روح افطر انت واحنا هنحصلك بعدين
رد زياد وهو بيضحك انا بقول كدا برضه
وخرج زياد بسرعه وهو بيضحك علي جنون اخوه ومراته
اتكسفت عليا واتكلمت بسرعه عشان تلحق زياد وتهرب من زين لا استنى يا زياد احنا جاين معاك
مسك زين ايديها وكلمها بتحذير بلاش الدلع بتاعك دا عشان انا ماسك نفسي عنك بالعافيه
بصت عليا لعيون زين وكانت عيونه بتظهر هو اد ايه مشتاق لها
وحاولت تهرب منه فعلا وجرت من قدامه وهي بتنادي علي زياد
وقف زين يضحك علي جنانها واتكلم بمرح هتروحي مني فين يا عليا بكره تقعي تحت ايدي
وخرج بسرعه وراها ولحقها هي وزياد وخرجوا كلهم من الاوتيل عشان يفطروا علي البحر وقبل ما يوصلوا للمكان الا هيفطروا فيه سمعوا صوت بنت بتنادي علي زين بدلع
لفوا وشهم يشوفوا مين..لقوها جانيت بملابس عاريه شفافه جدا وتحتها مايوه وظاهر تقريبا جسمها كله وبقترب منهم وهي بتتباهى بجمالها ورشاقتها
اتعصب زين من منظرها دا لانها في النهايه شايله اسم والده للأسف بس حاول انه يتحكم في غضبه وكان بيضغط علي ايد عليا الا كانت جوه ايده من غير مايحس وكانت عليا فاهمه غضبه دا وهي عن نفسها كانت غضبانه من شكل جانيت المستفز لان اظهار الجسد والعري ملوش اي علاقه بالجمال وقربت منهم جانيت وهي بتبص ل زين بجرأه شديده واتغاظت عليا وبدات تفهم نظرات جانيت ل زين واتكلمت جانيت وهي بتتباها بجمالها وجسمها الرشيق عاملين ايه وحشتوني اوي
بصلها زياد پغضب وقالها انتي جيتي امتى وبعدين ايه القرف الا انتي عملاه في نفسك دا انتي ناسيه ان انتي متجوزه ابونا يعني الا انتي عملاه دا عيب في حقنا احنا كمان
تجاهلت جانيت ڠضب زياد وبصت ل زين بجرأه وسألته بدلع هو انا كدا وحشه يا زين
بصلها زين پغضب ومردش عليها واخد عليا ومشى ومشى وراهم زياد وهو ڠضبان جدا من منظرها دا وهي ضحكت بسخريه ومشت وراهم هي كمان..قعدوا عشان يفطروا وهي قعدت معاهم وكانت عنيها طول الوقت علي زين وكانت بتبص لعليا پحقد وغل كان واضح جدا في عنيها ولحظته عليا وبدأت تحس ان الموضوع بالنسبه ل جانيت مش انها تخرجها من العيلة دي لا الموضوع اكبر من كدا.. وقف زين وهو بيبص ل ساعته وكلم عليا بهدوء حبيبتي انا لازم امشي دلوقتي ومش هتأخر عليكي ساعه بالكتير
ابتسمتله عليا وهزت راسها بتفهم.. قرب منها وهو بيضحك