روايه وعاشقها الامبراطور كامله حتي الفصل الأخير
يامامي مراد
مراد بابتسامه قولتلك تعالي جنبي
حياه پخوف وهي تتمسك بقميصه هو ايه حصل
مراد ذي ما انتي شايفه النور انقطع
حياه مانا شايفه بس ليه فين الماكنات الا هنا
مراد بابتسامه ماكنات ايه ياحياه الساعه حاليا 1 فالنور بينفصل تلقائيا لان المفروض محدش يبقا موجود
حياه وهو تشدد من قبضتها علي قميصه من شده الخۏف طب هنعمل ايه
حياه پخوف لا متنامش
مراد نعم امال هعمل ايه
جذبت حياه ملف بجانبها واعطتها له وقالت اشتغل
مراد بابتسامته الجذابه شغل الوقتي انا مش شايف حاجه خالص غيرك انتي
تاهت حياه في سحر عيناه وقالت بس انا لازم اخرج من هنا
مراد بحبك ياحياه
صدمت حياه لما سمعت اقال لها احبك هل اعترف لها اخرا عل قالها كانت حياه كالمصدومه تنظر لعيناه وتأبي ان تصدق ما قال
حياه بارتباك انا هخبت علي الباب جايز حد يسمعني وبالفعل ركضت حياه الي الباب وظلت تترق عليه ولكن لا يستمع احد لها
فقتربت مره اخري منه
حياه مراد
مراد بعشق نعم ياقلبي
حياه بخجل ما تنامش انا خاېفه اوي
اقترب مراد منها وجلس بجانبها وقال طول مانا جنبك مټخافيش ياحياه انا عمري ما هسمح لحد يأذيكي
مراد اخد جزاته خلاص هو كدا هيوجهني انا شخصيا
حياه بابتسامه هيوجهك انت يبقا اكيد هينساني
تبسم مراد وقال اكيد
حياه انت ليه صدقتيني يامراد
مراد لاني بثق فيكي اوي وانك عمرك ما هتخدعيني يا حياه بس هفضل وراكي لحد اما تتخلي عن عنادك
حياه هههه مستحيل
مراد معنديش مستحيل
حياه متكبر
مراد بمكر ابدا انا قمه التواضع
اڼفجر مراد ضاحكا وقال برضو انتي مش بتعدي اي موقف من غير عند كدا
حياه هههه معرفش الصراحه
ثم اكملت مراد
مراد قلبه
حياه اسيل ماټت اذي
تألم مراد كثيرا وكاد قلبه الصړاخ علي فراق ابنته نعم هي بمثابه ابنه له
فاحست حياه بالچرح العميق التي فتحته بقلب معشوقها فقالت انا اسفه يامراد مقصدش اجرحك
مراد لا يا حبيبتي انتي مراتي ويحق ليكي تسالي عن كل حاجه
انا مكنتش اتوقع اني ممكن اخسرها في يوم من الايام هي فعلا كانت كل حياتي وعمري ماهنساها ابدا ولا هنسا اليوم ده
فلاش باك
اسيل عشان خاطري يا مراد بليز
مراد لا طبعا استحاله تنزلي
اسيل پغضب بس انا عايزه انزل
مراد اسيل هنا المياه مش ذي عندنا في القصر
اسيل طب انزل معيا
اسيل وعد
مراد بابتسامه وعد
مراد صحيت تاني يوم ملقتهاش في الاوضه نزلت اشوفها اتاخرت كدة ليه
لقيت ناس كتير متجمعه عليها ويبقولوا انها توفت
انا كنت ذي المچنون مش عارف اعمل ايه رافض استعوب الا حواليا .
شوفتها ادمي چثه مش بتتحرك حاولت افوقها بس للاسف معرفتش حتي دموعي رفضت النزول لاني مش هسمح اخسر كبريائي ورجولتي
اتعاقبت علي حاجه انا ماليش ذنب فيها وكان ذنبي كالعاده اني نفذت طلبها
ندمت اني سافرتها ودي كانت اول مره اندم علي حاجه عمالتلها
كان احساس صعب اوي ماتمنوش لحد ابدا
كانت حياه تتألم بشده لما سمعت فهي احبت تلك الفتاه ولا تعلم السبب
فقالت اسفه يامراد اني خاليتك تفتكر كل ده
مراد ومين فالك اني نسيت
عمري ماهنسا ياحياه اول ما بشوف نظرات امي واخويا ليا بفتكر علي طول
عرفتي ليه انا بعتبرك كل حاجه في حياتي لانك فعلا نورتي دنيتي بحبك ياحياه
انا فقدت اسيل بسبب عنادها وانتي اعند منها هتصدقيني لو قولتلك حاولت ابعد عنك عشان مش حمل خساره تاتي بس مقدرتش ياحياه لاني بحبك وانتي بقيتي كل حاجه في دنيتي ومعاكي للاخر لازم بكون لعندك نهايه
ابتسمت حياه
پألم وقالت نفس كلام امي قالت لازم احط لعندك ده نهايه وفعلا حطت النهايه سبتني بس للابد ثم ابتسمت مره اخري فحياه لم تبكي ابدا ولم تجعل احدا يري دموعها فهي قويه وعنيده
حياه بابتسامه مليئه بالالم عادي يامراد امي اتخليت عني واكيد انت في يوم من الايام هتتخلي عني بسبب العند الا فيا
اقترب مراد منها وجذبها بقوه الي احضانه وقال عمري ما اتخل عنك ابدا المۏت بس الا ممكن يفرقنا انتي حياتي كلها
بمجرد ان استشعرت حياه بامان احضانه غفلت في امان نست خۏفها وقلقها وتركت المجال لنفسها باستشعار الامان بداخل احضانه
اما هناك يوجد قلب تألم كسرته الايام كانت ميرا تبكي بشده علي حب طفولتها قضت عشره اعوام تكن له الحب والعشق ولم يشعر هو بها احبته وانتظرته سنوات كثيره ولكن لم يستشعر بها ولو مره واحده كسر قلبها وتحطمت هي
معه فما اصعب ان تذق طعم الحب من طرفا اخر فكم تمنت هي منه وانتظرت القليل فقط ولكنه خسفها وزرع لها الچرح مقابل الحب المزوع بقلبها فحسمت امورها ان تتزوج وتنساه وتبدء حياتها مع شخصا اخر فهل ستسطيع ان ټقتل حبه من قلبها
في مكانا ما
الشخص الاول فهمت هتعمل ايه لازم العرض ده الامبراطور هو الا يفوز