قصه رجل حسد زوجته
ثم عاد للبيت وكانت الساعة الواحدة ظهرا
مسح الأرضيات
نفض الغبار
ذهب سريعا للمدرسة ليأتي بالأولاد
أطعم الأولاد وجلس يساعدهم في واجبهم
طوى الغسيل
كوى الملابس
في السادسة والنصف أخد يحضر طعام العشاء
بعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
حمم الأولاد وأخدهم للنوم
أصبحت الساعة التاسعة وعمله لا ينتهي..
في صباح اليوم الثالث استيقظ واخذ ينادي على المارد لينقذه ويرجعه كما كان.
فرد: "أرجوك أرجوك أعدنا كما كنا"
إبتسم المارد وقال: "أظن بأنك تعلمت الدرس وأنا سعيد كي ترجع الأشياء كما كانت، ولكن عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن حامل
• العبرة:
لا تحسد... لا تتأفف
خليك بحالك وارضى بنصيبك وقل الحمد لله