روايه ثنسه المجزومه كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية ثنيسة المجذوبة كاملة
رجل تزوج في مكان اقامته مع امرأة ورزق منها بإبن مثل الألماس لكنه عندما ذهب لعمله البعيد حوالي 1000 ميل تعرف في تلك المدينة على فتاة سرعان ما تزوجها دون علم زوجته الاولى ودون ان يخبر الزوجة الثانية بانه متزوج من امرأة اخرى
كانت زوجته الثانية حامل في شهرها الرابع عندما طرد من عمله فقرر ان يبحث عن عمل آخر في مكان بعيد عن مكان عمله السابق ودون ان يخبر زوجته الثانية
عن زوجة بعدما يسر حاله واستطاع ايجادها
وتزوجها وكان ينوي ان يبوح لها بسر زواجه من امرأتين سابقتين لا يزالان على ذمته
بعد ثلاث ايام من زواجه لكنه تعرض لحاډث سير فقد على اثره حياته
بعد عشرون سنة على ۏفاته
بلغ ولده من الزوجة الاولى حوالي 25 سنة
اما الزوجة الثالثة فابنها كان يدخل سن 22
قرر الابن الاكبر ان يبحث عن اباه في تلك المدينة التي كان يعمل فيها بعدما اخبرته امه بالقصة
اما البنت وامها قد يئسا من البحث عنه في المدينة بعدما علمتا من الشركة التي كان يعمل فيها انهم قد طردوه
اما الابن الاصغر الذي يعلم بمت اباه قبل مولده ذهب لمقابلة فتاة في الجامعة كان قد تعرف عليها في الفيسبوك وهي نفس المدينة التي كان يعمل فيها والده قبل ان يتزوج امه
كان الأخ الأكبر يسير في المدينة عندما رأى شاب
لكن سرعان ما جاءت الشرطة وفرقت الجموع
وألقت القبض على الثلاثة واقتادتهم الى المخفر للتحقيق في الموضوع فسمع الضابط قصة الڼزاع من الثلاثة ثم
طلب الضابط منهم بطاقات الهوية فقدموها له
شريف غالي ابن اسامة ابن عبدالله .الخ. 25 س
شريف سعاد ابنة اسامة ابن عبدالله الخ 24 سن
شريف قصي ابن اسامة ابن عبدالله .الخ 22 س
فضحك الضابط بشدة ثم سئلهم وهو يضحك هل بينكم صلة قرابة فقالوا بتزامن طبعا لا ! فعلى صوت ضحكه في المخفر ثم سكت وقال قصي
وقال قصي يريد اخته سعاد وغالي ينهرهما عن ذلك وكأنه يعلم بأنهم أخوته ثم واصل يقول انتم كلكم تكنون ب شريف وأبوكم اسامة وجدكم عبدالله مع اختلاف الأمهات
فاجابو بالرفض الا غالي الذي كان يملك صورا لأبيه مع والدته في عرسهما على هاتفه فأخذ الضابط الهاتف وتصفح الصور ثم سأل سعاد هل شاهدتي والدكي من قبل فأجابت
أنها لا تعرف سوى صورته مع