روايه حقيقه مرعبه كامله
أخذت الطفلة الصغيرة بالصړاخ علها تجد أحدا يسمعها وينقذها لكن لا حياة لمن تنادي، وعندما بدأت الشمس بالمغيب كانت الإنارة مطفأة والمكان شديد الظلمة والطفلة الصغيرة أنهكها التعب من الصړاخ والاستغاثة والجوع أيضا …
في وقت متأخر من الليل كانت المعلمة تهم بالنوم لكنها تذكرت في ذلك الوقت الفتاة الصغيرة في الحمام وأخذت تصرخ وتولول وقفزت إلى الهاتف وأخبرت الشرطة بما حدث فاخبروها إنهم تلقوا بلاغا يفيد باختفاء طفلة صغيرة لم تعد من المدرسة كالمعتاد فذهبوا جميعا إلى المدرسة وصعدوا إلى الحمام وعندما فتحوا الباب .. لم يجدوا الطفلة .. بحثوا وبحثوا لكن لم يعثروا على أي اثر لها حتى اليوم.
وفي رواية أخرى تقول بأنهم عثروا على الفتاة داخل الحمام وقد كانت شاخصة البصر وقد شاب شعرها.