السبت 23 نوفمبر 2024

روايه نوفيلا عاشقه السلا كامله حتي الفصل الأخير

انت في الصفحة 8 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز


للغني وانها تتمني لو تصبح مغنية يوما
وهنا هو تحول لمصباح علاء الدين السحري حيث يحقق امانيها
كل خطوة نجاح تخطيها كان هو السبب بها فلا وجود لسلا بدونه
احب دور ان يكون مجهول ولكن الكيل طفح بة فكرر اخيرا ان يجعل الجميع يعلم من هي ملكة قلبه
الروايه الجديده
نوفيلا عاشق السلا بقلم ملكة الغموض.
الحلقه الرابعه
.....

في احدي القاعات تنزل بطلتنا اميره متوهجه في جمالها بفستانها الفيروزي الذي ينزل باتساع
ونري النمر مبهور من جمالها ياخذ بيدها
سلاسيب ايدي
عزتوء
سيلاهو اي ال توء بقولك سيب ايدي
عزانا مرتاح كدا
سلاوانا مش مرتاحه
عزاحسن
سلا بغيظكتك لحسه بس
عز بابتسامهماشي ياطفله
سلااستني عندك مين دي اللي طفله
عزانتي ياقمر
سلااستغفر الله العظيم
عزمن كل ذنب عظيم ياحبيبتي
سلا بصتله بغيظ وكانت عايزه تولع في بروده ده وفجاءه جاء صديقه خالد
خالد الف مبروك
عز سلاالله يبارك فيك
خالد عز الوزير جه لو هتسلم علية
عزاوك يلا
سلاهي انت سايبني ورايح فين
عزمتدخليش
وتركها وذهب
ثواني وجدت شاب في مقتبل الثلاثينات امامها
الشابازيك ياسلا
سلا اووه مش معقول شادي يخربيت عقلك عامل اي ورجعت امتي ورحت فين
شاديبضحك اهدي يابنتي منا بعد ما خلصت الجامعه سافرت نيويورك مسكت الشركه ال هناك
سلاامممممممم ناس ليها نيويورك وناس ليها الغني
شادييلا نصيبك
وفي الجهه التانيه عز واقف مع الوزير وبعض رجال اعمال وفجأه بيبص علي سلا لقيها بتضحك مع شاب استأذن منهم وراحلها بخطوات واسعه وعنيه احمرت من الڠضب والغيره وراح وحواطها من خصرها بتملك فشهقت سلا بفزع
عز پحده وڠضب وغيرهمش تعرفينا ياسو
سلااه ده شادي صديقي كان معايا في الجامعه وسافر شادي ده عز الدين خطيبي
شادي بابتسامه وهو يصافحهاتشرفت بمعرفتك
عز وهو يصافحه وبيضغط علي ايده جامدالشرف ليا
شادي بۏجعطب انا همشي بقي عشان اتاخرت مكلمات بقي ياسلا
سلاخ..
عز مقاطعااه مع السلامه شرفت
مشي شادي بحرج والتفتت سلا لعز
سلاايه اللي انت عملته ده ازاي تحرجني كده
عزوانتي شايفه عادي معملتيش حاجه
سلاعملت اية زميلي وبسلم عليه
عززميلك اهويمسكها من ايدها بشدهلا يا عسل معنديش حاجه اسمها زميلي او بوي فريند
سلاليه بقي
عز ببرود وهمس جنب اذنهاعلشان انتي ملكي وكمان الكلام ده مش في قاموسي
...
وفي وسط تلك الأجواء
دخل رأفت والد سلا
بوجه البشوش وملامحة البسيطة التي
تدل علي وسامته ايام الصغر
لياجه ناحية سلا محتضنا اياه قائلاحبيبة قلبي أخيرا هشوفك عروسة
لتبادلة الحضن قائلة بهمساشش يابابا رأفت علشان محدش يسمعك
ابتسم وأبتعد هنا
لتبدا هي بالتعريف قائلةرأفت علام والدي وأشارت لعز قائلة لأبيهاعز عز الدين الكيلاني
لتتسع عينان رأفت بذهول واضح
لينظر له عز بأستغراب
ليحمحم رأفت قائلا وهو يمد يده لهاهلا وسهلا عز بية
عزعز بس اعتقد اننا هنبقي اهل
ليبتسم ويستأذن ويذهب لأحد الطاولات وهو يهمسماانتوا اصلا اهل مش لسة هتبقوا
....................
اما سليم فكان ينظر للعروس برضي فعلي الأقل هذا نسب يشرف بل سيزيد من رقي العائلة أكثر لذلك التزم الصمت
ولكن وجه تلك السلا مألوف لديه بدرجة غريبة كما أيضا أسمها
هذة تفكره بالماضي الذي يحاول ان ينساه منذ حدوثه ولكن لا يستطيع
...................
خرجت يارا من الحمام وبيدها مياسين
ليصطدم بها خالد عن قصد
يارااه انت غبي
خالدمعلش اسف جدا
ثم نزل علي ركبتيه امام مياسين هاتفا بخبثبنت حضرتك دي
لتقول مياسين بطفولةلا انا مامي دي
واشارت ناحية سلا

 

انت في الصفحة 8 من 8 صفحات