روايه بعد وفاه سلفتي بشهور كامله حتي الفصل الأخير
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قال ان هو جايلك قالتلي فوق عند سلفتك .. يتبع
بعد ماحماتي قالتلي ان جوزي فوق عند سلفتي قولتلها طيب اطلع انادي عليه وبالمرة اسلم على دلال سلفتي ?
قالتلي تلاقيه هينزل دلوقتي دي سلفتك نادت له مش عارفه هيعملها ايه في الشقه خليكي وانا هطلع انادي عليه انا
قولتلها خلي الولاد معاكي ومع أولاد عمهم وانا هطلع انا سيبتها وطلعت من غير ماتتكلم تاني
وهو نزل ورايا جري وقالي متفهميش غلط مفيش حاجه
حماتي اول ما شفته قالتله مش دلال كانت عاوزاك تصلح حاجه في شقتها
قالياه كنت بشوف السخان مش راضي يشتغل ليه
واخدت ولادي ونزلت وهو نزل ورايا يقولي هفهمك كل حاجه
سيبته وهو بيتكلم وركبت التاكسي وروحت على بيت بابا وانا مڼهاره وحكيت ليهم كل حاجه
وعدى اسبوع بالرغم ان هو جيه اول مره بابا هزاه جامد بس كان بيجي وكنت برفض اقابله بس كنت بطلعله الولاد يقعد معاهم شويه ويمشي
وبعد الاسبوع وافقت اني اخرج اقابله
فقال دي مراتي على سنة الله ورسوله
اول ما سمعته بيقول كده قولته ازاي وامتى
وليه انا قصرت معاك فيه ايه قولي
طبعا انا كنت مڼهاره ازاي يعمل معايا كده
قالي انا مكنتش موافق بس والدتي ضغطت عليا
امي كان همها ان ولاد اخويا محدش غريب يربيهم
قلتله أنتم صح مش معقول حد غريب يربي ولاد اخوك انت أولى بتربيتهم بس ولادي بقى انا هجبلهم راجل غريب يربيهم لان ابوهم بيربي ولاد اخوه طلقني
انا تعبت من غيركم اليومين اللي فاتوا دول ومستعد اعمل اي حاجه علشان تسامحيني
قولتلهلولا اننا عندنا أولاد كنت اصريت على الطلاق بس علشان خاطر ولادي هديك فرصة تانيه وهقولك انك تختار ولادك ولا تختارها هي وده آخر كلام عندي
وبالرغم ان حماتي مكنتش موافقه وقاطعت جوزي فتره بس رجع وصالحها وسلفتي لما عرفت ان جوزي طلقها رجعت على بيت اهلها وسابت بيت حماتي وطبعا هددت حماتي انها هتتجوز وعمرها ماتخلي العيال يشوفوها تاني بس هي رجعت تاني بيت حماتي علشان المصاريف لان جوزي هو اللي كان متكفل بمصاريفهم اما جوزي بصراحه فكان بيحاول يراضيني على ماقد مايقدر ويعوضني على اللي عمله واحده واحده رجعنا زي الاول ومبقاش يروح لحماتي لوحده ابداااااااااااا
انتهت القصة