روايه بعد وفاه سلفتي بشهور كامله حتي الفصل الأخير
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بعد ۏفاة سلفي ب شهور بدات الاحظ حاجات غريبه على جوزي ماكنتش بتحصل قبل كده
واحده بواحده بدأت زياراته تزيد جدا لحماتي قلت عادي ممكن عاوز يعوض غياب اخوه بس اللي مش عادي ان بعد ماكان مابيروحش الا بينا بقى يتحجج باي حجه علشان مانروحش معاه مثلا بقى يطلع من الشغل على هناك على طول ويتصل بيا ويقولي ان هو عند والدته ويتصل بيا ويقولي اتغدوا انتوا لاني هتغدى عند والدتي وحتى يوم إجازته وهو رايح مبقاش ياخدني معاه ويتحجج من العيال هتتعب من الطريق
لا وكذا مره يتصل بيا من هناك ويتاخر ويقولي الوقت أتأخر فهبات
وفمره يوم إجازته جهزت لبسي ولبس الولاد وسيبته في غرفة الاطفال وبعد مافطرنا دخل لبس علشان يروح عند مامته ودخلت انا كمان لبست ولبست العيال
وخرج شافنا واحنا لابسين وبان عليه التوتر
بان عليه الضيق وقالي ماتخليها المره الجايه وقالي ان هو رايح وراجع على طول
قلتله احنا لبسنا خلاص لسه هنقلع يلا هنسبقك على العربيه وسبناه ونزلنا وهو نزل ورانا على طول
واحنا في الطريق قالي هرن على والدتي واقولها أنكم جايين معايا قلتله لا خليها مفاجأه احسن وهتفرح اوي لما تلاقي الولاد داخلين عليها
سلفتي بقى كانت خارجه من مطبخ حماتي وكانت على سنجة عشره لابسه ومتشيكه وحاطه ميكب ولا كأنها واحده جوزها من 8 شهور وأول ماشافتني اضايقت
سلمنا على بعض نظرات سلفتي لجوزي كانت مفضوحه اوي
وطول القعده وكل كلامها كان موجه لجوزي بمنتهى الدلع
وجوزي كان بيحاول يتجنبها علشان مااخدش بالي
وبعدين لو رجعنا الشقه هتوفر المشاوير مرواحك لمامتك وهتبقى جنبها
بس
هو رفض ورفضه ده أكد ليا ان في حاجه مش طبيعيه
وبعد عشره ايام اتصل بيا جوزي وقالي ان هو رايح عند حماتي بس انا سمعت صوت ابن سلفي في التليفون
وقالي ممكن ابات قولتله وماله
ومن غير تفكير لبست ولبست العيال وروحت عند حماتي واول ماحماتي شافتني اتبرجلت دخلت وسلمت عليها وقولتلها فين عزت