قصه حقيقيه انا وامي وعمي متكامله جميع الفصول
أرباحها فقد سخر الله العم له ليزيد من ثروته ويعيدها إليه بعد سنوات طويلة من العمل الشاق والتعب
وقد أظهرت الأحداث أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب وما كان ربك نسيا فقد أجاب الله
دعاء الأم المكلومة وعاد الحق إلى صاحبه
في أعقاب الحاډث المأساوي كان الشاب اليتيم في حالة من الصدمة والحزن العميق بينما كان يتنقل بين المأتم والمحكمة والبنك أدرك تدريجيا مدى الثروة الهائلة التي أصبحت ملكا له كان عمه قد استثمر ماله بحكمة لمدة 15 عاما وكان الناتج هو ثروة ضخمة تفوق الخيال
مع مرور الوقت بدأ الشاب في التعامل مع ثروته الجديدة قرر أن يستثمرها بحكمة تكريما لذكرى عمه أنشأ مؤسسة خيرية تهدف إلى مساعدة الأيتام والمحتاجين تكريما لتجربته الشخصية كيتيم أصبح يعيش حياة مليئة بالنشاط والإنجاز مكرسا جزءا كبيرا من وقته وموارده لخدمة المجتمع
في النهاية أصبح الشاب رمزا للنجاح والكرم في مجتمعه أثبت أن الثروة ليست فقط في المال بل في القيم والأخلاق التي تحملها ورغم الصعوبات والتحديات التي واجهها استطاع أن يعيش حياة معنوية ومليئة بالرضا
ولعلها دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب وما كان ربك نسيا
وهكذا انتهت القصة بعدل من السماء وعاد المال إلى صاحبه الحقيقي بعد سنوات طويلة من الظلم والجور
تابعوا القراءه بعد ان حدث هذا حدثت تكرر قصة أخرى مشابه
كانت جدة محمد قد ټوفيت وتركت له ثروة هائلة كانت الجدة تعيش حياة بسيطة ومتواضعة ولم يكن محمد يعلم أنها كانت تمتلك ثروة كبيرة كانت الجدة قد ورثت المال من زوجها وقد استثمرته بحكمة على مر السنين
قرر محمد أن يستخدم جزءا من الثروة لتأسيس مؤسسة خيرية كان يريد تكريم جدته والاستمرار في العمل الخيري الذي كانت تقوم به لذا أنشأ مؤسسة تهدف إلى دعم التعليم للأطفال الأقل حظا في مجتمعه
في الأشهر والسنوات التالية أصبحت مؤسسة محمد واحدة