روايه عاد متعبا في عمله متكامله جميع الفصول
بهدوء ويتعلل بأنه ورثه عن أبيه وهذا أثر منه وانصرف .
لكن التاجر أرسل خلفه بعض الرجل كي يستولوا عي الإناء بأية طريقة ويحضروه له
وقال الخبير للتاجر هذا الإناء مسحور فعلا ويمكنه مضاعفة السوائل ولكن هذا فقط غيض من فيض من أسرار الإناء فالإناء يحوي خريطة مخفية داخله لا تظهر إلا في الظلام وهذه الخريطة تؤدي إلى أكبر كنز يمكن أن يحصل عليه أحد في العالم وهي مقپرة للساحر الذي صنع الإناء وفيها كل كنوزه وخباياه ومعدات سحره التي كان يستخدمها فلابد أن نحصل عليه بأي ثمن لأن هذا الإناء هو وسيلتنا لنكون أثرى أثرياء العالم وفي آخر الليل أتى الرجل ومعهم الإناء وقد قضوا عي العامل وحصلوا عي الإناء .
وبالفعل
ذهبوا إلى هناك ووجدوها ولكن لن يستطيعوا العمل عي مرأى ومسمع من الجميع.
فاشترى التاجر قطڠة الأرض التي بها البئر وبنى بيتا بدائيا بها وماهى إلا أيام حتى بدأوا في البحث ووصلوا إلى باب المقپرة وبدأوا بفتحه .
أتى الطبيب وعاين الحالة ولكنه ظل متعجبا من كونها أول مرة يرى فيها حالة ۏفاة مثل تلك ولكن بعد أن تفحص الچثة وجد عدة لدغات فيها فكتب في تقريره أن ذلك ربما بسبب لدغة ثعبان أو شيء ما وتم الچثمان في نفس الوقت كان التاجر ومعه خبير الأثار يفكرون في أمر النمل الذي ظهر فجأة في الحفرة ومنعهم من الوصول للكنز ولكنهم لم يبالوا بوفاھ الرجل الذي ماټ لأنهم يعرفون سبب الوفاھ حيث أنه قد يكون تم لدغه في الحفرة ولو تكلموا سوف يسببون لأنفسهم مشاكل عديدة وسيضيعون عي أنفسهم كنزا ثمينا عي وشك الوصول إليه . وبينما هم يبحثون
عن حل كانت النملتان اللتان تعلقتا
بالرجل وقت لاه